عيون الملاك وجها الحلو والعيون الملونة الزاهية. هذا خشب الأبنوس الشباب الساخنة يلوح جسدها مثير متعرج و عقف مع عشيق الأسود قرنية لعبادة الحمار طبطب كبيرة. تحقق لها للخروج وهي ركوب الخيل على أعلى منه و تأخذ نظيره الاميركي ديك ما يصل لها ضيق حتى الآن على است
في هذا المشهد لدينا هذا الأبنوس حسي اسمه هريرة الرياء لها رفوف خشب الأبنوس الكبيرة و البهجة مسمار أسود معها رهيبة ضربة مهمة. أنها مسرفة في تجرع كل شبر من اللحوم له سميكة ومن ثم ينتشر فخذيها الدهون واسعة لاستقبال عمق لها و أسود